
كما دعت الأمانة العامة كافة شركائها من النسيج النقابي الأمني إلى الجلوس على طاولة الحوار من أجل بلورة مختلف الأفكار في إطار يستجيب لتطلعات عموم الأمنيين، بعيدا عما وصفته بالأنانية المفرطة والزعامات المقيتة.
لتختم بيانها بدعوة رئيس الدولة قيس سعيّد بوصفه القائد الأعلى للقوات المسلحة إلى أن يجتمع بممثلي النقابات الأمنية، وهي تعوّل على ما أسمته سياسته الرشيدة لما فيه المصلحة العليا للوطن والمؤسستين الأمنية والسجنية.