
واستهلّ رئيس الدولة اللقاء بالإثناء على مجهودات كل رجال وسيدات التعليم بمختلف مراحله من الابتدائي إلى العالي مرورا بالاعدادي والثانوي، مؤكدا أهمية وحيوية هذا القطاع وأن منتسبيه هم الأحق بأرفع الرواتب.
في سياق ثان أكد رئيس الدولة أن رهن مصائر التلاميذ وحجب الأعداد بات أمرا لا يمكن السكوت عليه سيما وأنه تواصل لعشر سنوات، ولا يدخل البتة في خانة ممارسة الحق النقابي، دون أن يلغي ذلك التحاور والعمل على إعادة المربي إلى المكانة التي يستحقها وإيجاد الحلول التي ترضي كل الأطراف.